انظر: المقنع ٤٧ الدرة ٤١ الوسيلة ٧٤ التبيان ١٧٠ فتح المنان ١٠٣. (١) تقدمت ترجمته ص ٢٣٦. (٢) الأول في الآية ٧، والثاني في الآية ١٥ وسيذكرهما في موضعهما من السورة. (٣) في ب، ق: أفإين مت وكلاهما مراد، ويحصل بأحدهما المطلوب. (٤) وهو القسم الذي ليس فيه ألف قبل الهمزة، وأول هذه الوجوه: أن تكون تقوية للهمزة لخفائها، والثاني: أن تكون إشباعا لحركة الهمزة، والثالث: أن تكون الياء صورة لحركة الهمزة، الرابع: أن تكون الياء نفس حركة الهمزة، الخامس: أن تكون الياء صورة للهمزة كأنها متوسطة، والسادس: مثله، وتكون الألف قبلها إشباعا لفتحة الحرف الذي قبلها، والسابع: أن تكون الألف والياء معا صورتين باعتبار التحقيق والتسهيل، والثامن: مثله باعتبار الاتصال والانفصال. والمشهور الذي عليه العمل واقتصر عليه أبو داود في أصول الضبط، وحسنه أبو إسحاق التجيبي، وقدمه أبو عمرو الداني أن تكون الياء زائدة تجعل عليها دارة، وتجعل الهمزة تحت الألف، وهو المشهور وعليه العمل. وذكر أبو العباس المهدوي أن الياء صورة للهمزة، والألف زيدت قبلها، أو تكون الياء متولدة من كسرة الهمزة، وصحح الجزري الأول فقال: «والأول هو الأولى بل الصواب». انظر: المحكم ٧٠، أصول الضبط ١٧٠، حلة الأعيان ١٦٥، التبيان ١٦٩، تنبيه العطشان ١٣٣، كشف الغمام ١٧٧، فتح المنان ١٠٤، هجاء مصاحف الأمصار ١٠٦، النشر ١/ ٤٥٣، الجميلة ٤٤.