س وي
وتسوت وسويت عليه: هلك فيها. و-: حسن. و– فلان: بلغ أسده وأنتهى شبابه (ز). و– هـ: قصده (ز).
اسواه: سواه أي جعله سويا. و– هـ به: وخلق والده سواء. و-: استوى: احدث من ام سويد– السوأة. و-: خزي: صلع: برص: نسي وغفل. ويقال: أسوى حرفًا من القرآن أي أسقط نسيانًا وغفلة، وهو في الحساب كاإلاسواء في المي.
و– في المرأة: اوعب. و– الرجل: عوفي بعد علة.
استوى: اعتدل: بلغ أشده: انتهى شبابه، وذلك بمئانٍ وعشرين إلى الثلاثين أو الثلاث والثلاثين. وبلوغ الاربعين غاية الاستواء وكمال العقل. و– إلى السماء: صعد، أو عمد، أو قصد، أو أقبل عليها. و-: استولى وظهر. ويقال: استوى علي وإلى يشاتمني أي اقبل. و– ت به الأرض: هلك فيها. و– على ظهر الدابة: استقر.
يقال: قصد بلد كذا ثم إلى بلد كذا، معناه، ثم قصد بالاستواء إليه وهي بمعنى أقبل إليه على استواء.
استوى زيد وعمرو: تماثلا "ولا يكون إلا بين شيئين".
تسوت عليه الأرض: هلك فيها.
تسويا: تماثلا.
س وي
وقالوا: لا يسوي شيئًا بمعني لا يساوي شيئًا ولا يماثله، "وهي لغة قليلة، ظظظا وهي مولدة، قال صاحب التاج: وهي كثيرة على السنة العامة. (١) وقال بعض الأئمة: هي صحيحة فصيحة وهي لغة الحجازيين، وإن ضعفها ابتذالها، وهي من الأفعال التي لا تتصرف أي لم يسمع منها إلا فعل واحد ماض كتبارك وعسى، ومضارع كيسوى".
ساواه به و– بينهما: مائل وعادل به. وهو لا يساوي شيئًا أي لا يعادله ولا يماثله.
تساويا واستويا بمعنى أي تماثلا.
السواء: العدل والنصفة: الوسط: الغير، كالسوى والسوى.
السواء: المستوي (س). يقال: سواء، وبيت سواء أي مستوى المرفق، وكله بمعنى المستوي، ولا يقال: جمل سواء، بل يقال: سواء البطن إذا كان بطنه مستويًا مع صدره، وسواء القدم إذا لم يكن له اخمص. و-: الأكمة أية كانت: ذروة الجبل. و-: المثل وهما سواءان، وهم سواء وأسواء وسواسية وسواسٍ وسواسوة، وهي لطلب اثنين لمكان المائلة. و- من النهار: منتصفه: متسعه.
ليلة السوداء من الشهر: ليلة ثلات عشرة أو أربع عشرة.
(١) ولا تزال كثيرة إلى يومنا هذا.