«إسباغ الوضوء عند المكاره» أي: إكماله مع المشقة من برد وغيره، الزرقاني ١: ٤٦٢؛ «فذلكم الرباط» أي: أفضل أنواع المرابطة، الزرقاني ١: ٤٦٣
قال الجوهري، قال «حبيب، قال مالك، المكاره البرد الشديد، والصيف، وكل أمر يشتد فيها الوضوء» ص ٢٢١
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٧٧ في الوضوء؛ وابن حنبل، ٧٧١٥ في م ٢ ص ٢٧٧ عن طريق عبد الرزاق، وفي، ٨٠٠٨ في م ٢ ص ٣٠٣ عن طريق عبد الرحمن، وفي، ٨٠٠٨ في م ٢ ص ٣٠٣ عن طريق إسحاق؛ والنسائي، ١٤٣ في الطهارة عن طريق قتيبة؛ وابن حبان، ١٠٣٨ في م ٣ عن طريق الفضل بن الحباب الجمحي عن القعنبي؛ والقابسي، ١٣٤، كلهم عن مالك به.