قال الذهبي: كانت طويلة الروح على سماع الحديث، وهي آخر من حدث بالمسند بالسماع عاليا، ماتت سنة ٧١٦ هـ (الدرر الكامنة لابن حجر ٢/ ٢٢٣). (٢) هو الحافظ تقي الدين أبو المعالي محمد بن رافع السلامي، المصري المولد والمنشأ، ثم الدمشقي الشافعي. عمل لنفسه معجما في أربع مجلدات يشتمل على أكثر من ألف شيخ، وصنف ذيلا على تاريخ بغداد لابن النجار، وقد عدم هو والمعجم في الفتن. مات سنة ٧٧٤ هـ. (٣) له ترجمة في: الأنساب للسمعاني ورقة ٥٠٤ أ، البداية والنهاية لابن كثير ١٢/ ٨٠، تاريخ بغداد ١٢/ ١٠٢، طبقات الشافعية للسبكي ٥/ ٢٦٧، طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ورقة ٢٣ أ، طبقات الشيرازي ١١٠، طبقات المفسرين للسيوطي ٢٥، طبقات ابن هداية الله ٥١، العبر ٣/ ٢٢٣، اللباب ٣/ ٩٠، لسان الميزان ٤/ ٢٦٠، المختصر في اخبار البشر ٢/ ١٧٩، مرآة الجنان لليافعي ٣/ ٧٢، معجم الأدباء لياقوت ٥/ ٤٠٧، مفتاح السعادة لطاش كبرى زاده ١/ ٣٢٢، المنتظم ٨/ ١٩٩، ميزان الاعتدال للذهبي ٣/ ١٥٥، النجوم الزاهرة ٥/ ٦٤، وفيات الأعيان لابن خلكان ٢/ ٤٤٤. والماوردي: نسبة الى بيع الماورد.