وأخرجه أبو نعيم في "صفة الجنة" (٢٩٠) من طريق أحمد، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد بن حميد في "المنتخب" (٩٤٢) ، ومسلم (٢٨٣٧) ، والترمذي (٣٢٤٦) ، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (٢٩٠) ، والبيهقي في "البعث والنشور" (٢٦٥) من طريق عبد الرزاق، به. وأخرجه ابن المبارك في "الزهد" (٤٢٨) -بزيادات نعيم بن حماد-، عن سفيان الثوري، به، موقوفاً. وقد سلف برقم (١١٣٣٢) . (١) حديث صحيح، ولهذا إسناد ضعيف لضعف علي بن زيد: وهو ابن جُدْعان، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي نضرة: وهو المنذر بن مالك العبدي، فمن رجال مسلم. وهو في "مصنف" عبد الرزاق" (١٨٦٥٨) ، ومن طريقه أخرجه البغوي في "شرح السنة" (٢٥٥٥) ، بهذا الإسناد. وأخرجه الحميدي (٧٤٩) عن سفيان بن عيينة، عن علي بن زيد، به. وقوله: لا تقم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان، دعواهما واحدة. سلف من حديث أبي هريرة ٢/٣١٣، بإسنادٍ صحيح. قوله: تمرق بينهما مارقة يقتلهما أولاهما بالحق. =