(٢) في (ظ٦) : ترمونه. (٣) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو مكرر (١٥٧٨٥) ، غير أن شيخ الإمام أحمد هنا هو عبد الرزاق بن همَّام الصنعاني، وشيخه هو معمر بن راشد. وهو في "مصنف" عبد الرزاق (٢٠٥٠٠) ، وأخرجه من طريقه ابن حبان (٥٧٨٦) ، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (١٥١) ، والبيهقي ١٠/٢٣٩، والبغوي في "شرح السنة" (٣٤٠٩) ، وفي "التفسير" ٣/٤٠٣. وأخرجه ابن حبان (٤٧٠٧) ، والطبراني ١٩/١٥٢، والقضاعي في "مسنده" (١٠٤٧) من طريق يونس، عن الزهري، به. وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٦٧٣) من طريق إسحاق بن راشد، عن الزهري، عن عبد الله بن كعب، أن كعباً ... به. وأورده الهيثمي في "المجمع" ٨/١٢٣، وقال: رواه كله أحمد بأسانيد، ورجال أحدها رجال الصحيح. وروى الطبراني في "الأوسط" و"الكبير" نحوه. قال السندي: قوله: أَنزل في الشعر ما أَنزل، أي من قوله: (والشعراء يَتبِعُهُم الغاوون) [الشعراء: ٢٢٤] فكيف لي أن أقول؟ (٤) في (ظ٦) : غزوة.