وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١ / ٣٢٨ من طريق أسد، عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد. وزاد: تعني في صلاة الخوف. وأخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده" (١١٧٩) ، ومسلم (٩٠١) (٧) ، والنسائي في "المجتبى" ٣ /١٣٠، وفي "الكبرى" (٥٠٣) و (١٨٥٥) ، وابن خزيمة (١٣٨٢) ، وأبو عوانة ٢ / ٣٧١، وابن حبان (٢٨٣٠) ، والبيهقي في "السنن" ٣ / ٣٢٥ من طريق معاذ بن هشام الدستوائي، عن أبيه، عن قتادة، به. زاد إسحاق بن راهويه - ومن طريقه النسائي - فقلت لمعاذ: عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قال: لا شكَّ ولا مِرْية. ورواية ابن حبان مرفوعة بلفظ: "صلاة الآيات ست ركعات وأربع سجدات". واختُلف على هشام الدستوائي في رفعه ووقفه: فأخرجه ابن أبي شيبة ٢ /٤٧٠، وإسحاق بن راهويه (١١٨٠) ، والنسائي في "الكبرى" (٥٠٤) و (١٨٥٦) من طريق وكيع، والنسائي في "الكبرى" (٥٠٥) كذلك من طريق يحيى بن سعيد القطان، وابن عبد البر في "التمهيد" ٣ / ٣٠٨ من طريق أبي داود الطيالسي، ثلاثتهم عن هشام الدستوائي، عن قتادة، به، موقوفاً بلفظ: "صلاة الآيات ست ركعات وأربع سجدات"، ونقل ابن عبد البر عن أبي مسعود أحمد بن الفرات قوله: لم يرفعه أبو داود، ورفعه معاذ بن هشام. وأخرجه عبد الرزاق (٤٩٢٦) ، وابن راهويه (١١١٨) ، ومسلم (٩٠١) (٦) ، وأبو داود (١١٧٧) ، والنسائي في "المجتبى" ٣ / ١٢٩ - ١٣٠، وفي "الكبرى" (١٨٥٤) ، وابن خزيمة (١٣٨٣) ، وأبو عوانة ٢ / ٣٧٠، والحاكم =