(٢) في (م) و (ق) : على وجوههم في النار. (٣) صحيح بطرقه وشواهده، وهذا إسناد منقطع، أبو وائل -وهو شقيق بن سلمة- لم يسمع من معاذ، وعاصم بن أبي النجود صدوق حسن الحديث، وباقي رجاله ثقات رجال الشيخين. وهو في "مصنف" عبد الرزاق (٢٠٣٠٣) ، وفي "التفسير" له ٢/١٠٩، ومن طريقه أخرجه عبد بن حميد (١١٢) ، والمروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (١٩٦) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٢٦٦) ، والبغوي في "شرح السنة" (١١) ، وفي "التفسير" ٣/٥٠٠. ورواية المروزي مختصرة: "ألا أخبركم برأس الأمر وعموده؟ " قلت: بلى يا رسول الله. قال: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة". وأخرجه ابن ماجه (٣٩٧٣) ، والترمذي (٢٦١٦) من طريق عبد الله بن معاذ، والنسائي في "الكبرى" (١١٣٩٤) ، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٠٤) ، والبيهقي في "الشعب" (٣٣٥٠) من طريق محمد بن ثور، كلاهما عن معمر، به. ورواية القضاعي والبيهقي مختصرة. وأخرجه البزار (٢٧ - كشف الأستار) ، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" =