وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/١٩٧-١٩٨، ومسلم (٢٧٣٣) ، وابن ماجه (٢٨٩٥) من طريق يزيد بن هارون وحده، به. وأخرجه عبد بن حميد (٢٠١) ، وأبو عوانة في الدعوات كما في "إتحاف المهرة" ١٢/٦٢٠، والبغوي في "شرح السنة" (١٣٩٧) من طريق يعلى بن عبيد وحده، به. وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (٦٢٥) من طريق يحيى بن أبي غَنِيّة، ومسلم (٢٧٣٣) من طريق عيسى بن يونس، كلاهما عن عبد الملك بن أبي سليمان، به. وانظر ما قبله وما سيأتي ٦/٤٥٢. (١) صحيح بطرقه وشواهده، وهذا إسناد ضعيف، أبو عمر الصيني روى عنه جمع ولا يعرف بجرح ولا تعديل، فهو مستور، وروايته عن أبي الدرداء مرسلة، وسيأتي في رواية شريك بن عبد الله النخعي أن الواسطة بينهما هي أم الدرداء، لكن شريكاً سيئ الحفظ. الحكم: هو ابن عتيبة. =