للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

.................................


=وأخرجه البخاري (٧١٩١) ، والبيهقي ٢/٤٠ - ٤١ من طريق محمد بن عبيد الله أبو ثابت، وأبو بكر المروزي (٤٥) من طريق سويد بن سعيد، والطبراني (٤٩٠٣) ، والبيهقي ٢/٤١ من طريق أبي الوليد الطيالسي - وقرن البيهقي بالطيالسي إبراهيم بن مرة - أربعتهم عن إبراهيم بن سعد، عن الزهري، به، وقرن البيهقي بأبي الوليد الطيالسي إبراهيم بن حمزة. ولم يسق لفظه.
وقالوا فيه: خزيمة أو أبو خزيمة على الشك.
وأخرجه أبو عبيد ص٢٨١، والترمذي (٣١٠٣) ، وأبو يعلى (٦٤) ، وابن أبي داود في "المصاحف" ص١٣ - ١٤ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، وأبو يعلى (٩١) من طريق عبد العزيز بن أبي سلمة، وابن أبي داود ص١٢ - ١٣ من طريق أبي داود الطيالسي، ثلاثتهم عن إبراهيم بن سعد، عن الزهري، به.
وقالوا فيه: خزيمة بن ثابت.
وأخرجه أبو عبيد ص٢٨٤، وابن أبي داود ص١٤ - ١٥، وأبو يعلى (٧١) ، والطبراني (٤٩٠٢) من طريق يونس بن يزيد الأيلي، والطبراني (٤٩٠١) من طريق عبد الرحمن بن خالد بن مسافر، كلاهما عن الزهري، به. وقالا فيه: خزيمة بن ثابت.
وأخرجه ابن أبي داود ص١٤، والطبراني (٤٩٠٤) من طريق إبراهيم بن إسماعيل الأنصاري، عن الزهري، به. وقال فيه: رجل من الأنصار، ورواية الطبراني مختصرة: سمعت من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آيةً، وطلبتها فلم أجدها حتى وجدتها مع رجل من الأنصار: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} الآية.
قلنا: ومما سبق من التفصيل يتبين أن معظم الرواة الثقات متفقون على أن اسم الصحابي هو خزيمة بن ثابت الأنصاري إلا رواية واحدة عند البخاري انفرد بها موسى بن إسماعيل، عن إبراهيم بن سعد، فقال: أبو خزيمة الأنصاري، ولعل الصواب ما عليه الأكثر.
وأما الآية، سواء كانت الآية التي في سورة التوبة، أو التي في سورة=