للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وقال آخر:

ولمَّا أبتْ إلاّ اطِّرافاً بودِّها ... وتكديرهَا الشِّربَ الذِي كانَ صافيَا

شربنَا برنقٍ منْ هواهَا مكدّرٍ ... وكيفَ يعافُ الرّنْق منْ كانَ صاديَا؟!

<<  <   >  >>