(٢) انظر: سير أعلام النبلاء ١٧/ ١٧٥، ونكت ابن حجر ١/ ٣١٤ - ٣١٩. (٣) في معرفة أنواع علم الحديث: ((تظهر فيه)). (٤) قال ابن جماعة: ((الحق أَنَّ يتتبع، ويحكم عليه بما يليق بحاله مِن الحسن، أو الصحة، أو الضعف)). قالَ العراقي في التقييد والإيضاح: ٣٠: ((وهذا هو الصواب)). وانظر: نكت الزركشي ١/ ٢٢٦، والبحر الذي زخر ٢/ ٨٤٥ - ٨٤٦. (٥) جاء في حاشية (أ): ((أي: في التساهل)). (٦) معرفة أنواع علم الحديث: ٩٠. انظر: التقييد والإيضاح: ٣٠ - ٣١. (٧) عني بذلك والله أعلم: الزركشي؛ إذ قال الزركشي في نكته ١/ ٢٢٦: ((أي يقاربه فيما ذكر، وليس كما قال، بل صحيح ابن حبان أصح منه بكثير)). وقال البلقيني في محاسن الاصطلاح: ٩٤: ((وابن حبان ليس يقاربه، بل هو أصح منه بكثير))، وذكر ابن كثير ذلك أيضاً في اختصار علوم الحديث ١/ ١٠٩، وبتحقيقي: ٨٢. (٨) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٢١. (٩) التقييد والإيضاح: ٣١.