قتلوا ابن عفان الخليفة محرما ... ودعا فلم أر مثله مخذولا وذلك أن قتله كان في أيام التشريق، والله أعلم أراد ذلك ابن عباس أم لا؟!» اه: «الروض الأنف» . (١) و «سرف» - بفتح السين المهملة وكسر الراء وبالفاء-: ما بين التنعيم، وبطن مرو، وهو إلى التنعيم أقرب. اه: سبل الهدى والرشاد ٥/ ١٩٩. (٢) حول «عمرة القضية» انظر: المصادر والمراجع الاتية: أ- «السيرة النبوية» لابن هشام ٤/ ٧٠. ب- «مغازي الواقدي» للواقدي- غزوة القضية- ٢/ ٧٣١، ٧٤١. ج- «الدرر ... » للإمام ابن عبد البر- عمرة القضية- ص ٢٢١. د- «تلقيح فهوم أهل الأثر» لابن الجوزي ص ٦٧. هـ- «جوامع السيرة» لابن حزم ص ١٧٤. و «الكامل في التاريخ» لابن الأثير- ذكر عمرة القضاء- ٢/ ١٠٦، ١٠٧. ز- «زاد المعاد ... » بحاشية «المواهب» لابن القيم، فصل في عمرة القضية- ٤/ ٢٥٦. ح- «فتح الباري بشرح صحيح البخاري» لابن حجر كتاب «المغازي» - عمرة القضاء ٧/ ٤٩٩- ٥٠٠. ط- «السيرة النبوية: عيون الأثر» لابن سيد الناس- عمرة القضاء، ويقال لها: عمرة القضية- ٢/ ١٥٨. ي- «مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلّم» للشيخ محمد بن عبد الوهاب- عمرة القضية- ص ١٤٢. ك- «الرحيق المختوم» للشيخ صفي الرحمن المباركفوري ص ٣٨٤.