(٢) انتهى إلى هنا تفسير سورة طه- والقصص القادمة آثار تتعلق بسورة الكهف ومكانها الطبيعي هو آخر سورة الكهف إلا أن أصول المخطوطة أوردتها كما تشاهد فى آخر سورة طه. وتلحظ أن سورة الكهف هي آخر الجزء الأول فى الأصول- وسورة طه هي بداية الجزء الثاني. وربما كان المفسر قد استدرك بهذه النصوص، بعد أن أتم الجزء الأول وأكمله، فألحق هذه النصوص فى آخر السورة الأولى من الجزء الثاني وهي سورة طه. وتلاحظ أنه أورد بعد ذلك نصوصا عامة تتعلق بالقرآن والإسلام. (٣) سورة الكهف: ٨١. وكان الأنسب ذكر هذا السند فى سورة الكهف لا فى سورة طه، وفى (ز) عدة أسانيد تتعلق بآيات من سور أخرى. (٤) فى أ، ل: العقب عند ذلك غلاما. [.....]