(٢) فى أ: مصدقون، ل: مصدقين. (٣) يشير إلى ٣٤ من سورة الروم وهي: لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ. (٤) يشير إلى الآيات الأخيرة من سورة إبراهيم من ٤٢ إلى ٥٢ فى ختام السورة حيث يقول سبحانه: هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. (٥) يشير إلى ٦٦ من سورة العنكبوت وهي لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. كما ورد هذا الوعيد فى سورة المائدة ١٤، والأنعام: ١٣٥ والحجر: ٢، ٩٦، والنحل: ٥٥، والفرقان: ٤٢. والصافات: ١٧٠. والتكاثر: ٣، ٤. (٦) فى أ: يا محمد- صلى الله عليه وسلم، ل: يا محمد. [.....]