ii شرح مشكاة المصابيح ج ٤ ورقة ١٩٦. iii١٣٧- البخاري ٧/ ٩٣. مسند أحمد ٣/ ١٨٩. iv قال في فتح الباري ٧/٩٣: "صورته صورة النداء، لكن المراد فيه الاختصاص ... " وقال الأشموني ٣/ ١٨٦: "اعلم أن المخصوص- وهو الاسم الظاهر الواقع بعد ضمير يخصه أو يشارك فيه- على أربعة أنواع: الأول أن يكون أيّها وأيتها، فلهما حكمهما في النداء وهو الضم، ويلزمهما الوصف باسم محلا بـ "أل" لازم الرفع نحو: أنا أفعل كذا أيها الرجلُ، واللهم اغفر لنا أيتها العصابةُ ... ". v البخاري: كتاب مناقب الأنصار- باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ٧/ ٢٤٩ والرواية فيه: "مرني بما شئت". وكذلك مسند أحمد ٣/٢١١. vi شواهد التوضيح ص ١٩٥. vii سنن أبي داود- باب في الحسد ٤/٢٧٧- مشكاة المصابيح: كتاب الإيمان- باب الاعتصام بالكتاب والسنة برقم ١٨١. الحديث عن أنس وفيه: ".. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: لا تشددوا على أنفسكم فيشدد الله عليكم، فإن قوما شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم، فتلك بقاياهم في الصوامع والديار..". viii سورة الكهف: آية ٧٨. ix شرح مشكاة المصابيح ج١ ورقة ١٥٨.