(٢) وثقه ابن معين، وقال النسائي: ليس بالقوي، وقال ابن عدي، ليس به بأس، وقال أحمد: ليس بشيء، فراجعه ابنه عبد الله فيه، فقال: إذا ما تدبرت حديثه تعرف فيه النكرة. مات سنة ١٥٣. وترجمته في التاريخ الكبير ١/ ٢/٢٣، والجرح والتعديل ١/ ١/٢٨٤ - ٢٨٥، وتهذيب التهذيب ١/ ٢٠٨ - ٢١٠، والأحكام لابن حزم ٥/ ١٣٦، وميزان الاعتدال ١/ ١٧٤. (٣) قال البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. راجع ترجمته في التاريخ الكبير ١/ ١/٧٠، والجرح والتعديل ٣/ ٢/٢٣٣ - ٢٣٤، وميزان الاعتدال ٣/ ٥٣١ وتهذيب التهذيب ٩/ ١٣٢ - ١٣٤. (٤) قال أبو زرعة: لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث وقال أبو حاتم وأبو زرعة: «ليث» لا يشتغل به؛ هو مضطرب الحديث. مات سنة ١٤٨ على خلاف. وترجمته في التاريخ الكبير ٤/ ١/٢٤٦، والجرح والتعديل ٣/ ٢/١٧٧ - ١٧٩، وميزان الاعتدال ٣/ ٤٢٠ - ٤٢٣، والضعفاء للعقيلي لوحة ٣٦٨، والمجروحين لوحة ٣٨٤، وتهذيب التهذيب ٨/ ٤٦٥ - ٤٦٨ (٥) ترجم له ابن حبان في المجروحين لوحة ٣٨٠ باسم كثير بن سليم ثم قال: وهو الذي يقال له: كثير بن عبد الله. كان يروي عن أنس ما ليس من حديثه - من غير روايته - ويضع عليه =