(٢) بدلا من {فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّه} في سورة الجمعة: ٩، انظر الحاشية رقم ٧ ص١٠٤. (٣) هي قراءة تروى عن علي بن أبي طالب "انظر: تفسير الطبري ٢٧/ ٢٠٨، والكشاف ٤/ ٤٦٩". وقراءتنا: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ} "الواقعة: ٨٢". (٤) الكهف: ٧٩، انظر الحاشية رقم ٤ ص١١١. (٥) بدلا من {كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوش} "القارعة: ٥"، انظر الحاشية رقم ٢ ص٩٥. (٦) بزيادة "قد" "لهب: ١"، هي قراءة عبد الله بن مسعود "انظر: تفسير الطبري ٣٠/ ٣٣٦، والكشاف ٤/ ٨١٤". (٧) سبأ: ١٤، هكذا كان يقرؤها عبد الله بن عباس كما في تفسير الطبري ٢٢/ ٧٤، وقال الزمخشري في الكشاف ٣/ ٥٧٤: "وفي قراءة ابن مسعود رضي الله عنه: تبينت الأنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب" ولم يذكر "ما لبثوا حولا في العذاب" التي سبقت في قراءة ابن عباس، والقراءة المعروفة في هذه الآية: {فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِين} .