للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقوله: أحب كذا؛ للندب.

وقيل: للوجوب.

وقوله: يعجبني كأحب، ولا يعجبني كأكره.

فإن أجاب في شيء، ثم قال في نحوه: هذا أهون، أو أشد، أو أشنع؛ فهما سواء في وجه.

<<  <  ج: ص:  >  >>