للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢ - حَدِيث "أَنه دخل غيضة مَعَ بعض أَصْحَابه فاجتنى مِنْهَا سواكين أَحدهمَا معوج وَالْآخر مُسْتَقِيم إِلَى صَاحبه، فَقَالَ لَهُ: يَا رَسُول الله كنت وَالله أَحَق بالمستقيم مني فَقَالَ: مَا من صَاحب يصحب صاحبا وَلَو سَاعَة من النَّهَار إِلَّا سُئِلَ عَن صحبته هَل أَقَامَ فِيهَا حق الله أم أضاعه"

لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

<<  <   >  >>