(٢) انظر: الإحسان ٥/ ٢٩٠ رقم (١٩٦٠)، المستدرك ١/ ٢٦٨. (٣) هو أبو محمَّد فضالة بن عبيد بن نافذ الأنصاري الأوسي، أول مشاهده أحد، وشهد بيعة الرضوان، سكن دمشق، وولي قضاءها لمعاوية، وأمَّره على غزو الروم في البحر، توفي سنة ٥٣ هـ، وروي له عن النبي - صلى الله عليه وسلم - (٥٠) حديثاً، وروى حديثه الجماعة. انظر ترجمته في: تهذيب الأسماء ٢/ ٥٠، البداية والنهاية ٨/ ٨١، الإصابة ٨/ ٩٧. (٤) في (د): ما، والمثبت من (أ) و (ب) لموافقته نص الحديث. (٥) سقط من (أ). (٦) انظر: المستدرك ١/ ٢٦٨ ولفظه: "صحيح على شرط الشيخين، ولا تعرف له علة، ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي، والحديث أخرجه كذلك أبو داود في سننه كتاب الصلاة، باب الدعاء ٢/ ١٦٢ رقم (١٤٨١)، والترمذي في جامعه كتاب الدعوات، باب (٦٥) ٥/ ٤٨٢ رقم (٣٤٧٧) وقال: "هذا حديث حسن صحيح"، والنسائي في سننه كتاب السهو، باب التمجيد والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة ٣/ ٥١ رقم (١٢٨٣) مختصراً، وأحمد في المسند ٦/ ٢٨.