وعندما أمر (هزال) غامداً أن يذهب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ليقيم عليه الحد عندما زنا قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - لهزال:"ويلك لو كنت سترته بثوبك كان خيراً لك "مسند أحمد".
والرسول - عليه الصلاة والسلام - حريص على عدم إشاعة الفاحشة.
لأن المجتمع الذي يروج فيه الحديث عن الفواحش، ويسمعها الصغير الناشئ، والكبير البالغ، فتألف الأذن سماعها، فإن ذلك يهون وقع الفاحشة على النفس ويمهد لها.