الناظر فى السورة التى سميت باسمه وفيما كان من شانه - صلى الله عليه وسلم - منذ نشأ إلى أنْ لَحِقَ بالرَّفيق الأعلى من المجاهدة فى سبيل الله - سبحانه وتعالى - فاستوعب صور الجهادِ الحِسِّيِّ والمعنويِّ والقتاليِّ والتربويِّ والدَّعويِّ والدِّفاعيِّ والفَتحِيِّ والعمليِّ والعِلْمِيِّ وكذلك قارئ الآيات التسع من فاتحة السورة التى سميت باسمه والتى لم تستفتح سورة بمثل ما استفتحت به: