وكذلك اللفظ في "التفسير" وما بين الهلالين زيادة منه. ولكن الحافظ ذكر لفظ الواحدي انظر "ص٩٧-٩٨". ٢ ورواه عنه الطبري "٦/ ٣٢٣" "٦٨٤٧". وذكره الواحدي "ص٩٧" عن ابن جريج، وفيه زيادة على ما هنا قليلة. ٣ ونقله عنه الواحدي "ص٩٧" ولم يذكر "تفسيره". ٤ في الأصل: السيوف وهو تحريف، وأثبت ما في الواحدي، والشنوف: جمع الشنف وهو القرط الأعلى أو معلاق في خوف الأذن ... وأما ما علق في أسفلها فقرط انظر "القاموس" "ص١٠٦٧". ٥ قال تعالى فيها: {أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} ٣.