٢ في الواحدي: سلمان. ٣ من الواحدي. ٤ ونقله الواحدي عن الكلبي "ص٨٣" ولم يذكر الثعلبي وكأنه أخذه منه. ٥ ذكرها المؤلف في "الإصابة" القسم الأول "٤/ ٣٨٨-٣٨٩" "٨٨٥" باسم "قتلة" وقال: "وقيل: بالتصغير ... " ثم قال: "إن كانت عاشت إلى الفتح فالظاهر أنها أسلمت". ٦ قال ابن كثير في تفسير سورة الممتحنة "٤/ ٣٤٩": "قال الإمام أحمد حدثنا أبو معاوية حدثنا هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قال: قدمت أمي وهي مشركة في عهد قريش إذ عاهدوا، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله إن أمي قدمت وهي راغبة أفأصلها؟ قال: "نعم صلي أمك". أخرجاه وثمة أحاديث أخرى وليس فيها ذكر {لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ} وإنما في بعضها فأنزل الله تعالى: {لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ} . ٧ في تفسيره "١/ ١٤٤".