للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أما قوله: {عرضة} فيعرض بينك وبين الرجل الأمر فتحلف بالله لا تكلمه ٥٧٦-٥٧٧

أمر الله بني إسرائيل في التوراة من جاءكم من أحد يزعم أن رسول الله

فلا تصدقوه حتى يأتي بقربان ... ٨٠٩

إن الذين خرجوا معه "مع رسول الله" كانوا ألفا فرجع عبد الله بن أبي بن سلول بثلاثمئة ٧٤٤

أن الله أخذ على بني إسرائيل في التوراة أن لا يقتل بعض بعضا وأيما عبد وجدتم من

بني إسرائيل ٢٧٨

إن الرجال قالوا: نريد أن يكون لنا من الأجر الضعف على أجر النساء ٨٦٤

إن رجلا من اليهود كان يدعى رفاعة بن زيد كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فإذا لقيه فكلمه قال أرعني سمعك ٣٤٦

إن الناس في زمن سليمان اكتتبوا السحر واشتغلوا بتعلمه فأخذ سليمان تلك الكتب ... ٣٠٧

إن ناسا من العرب كانوا إذا حجوا لم يدخلوا بيوتهم من أبوابها كانوا ينقبون في أدبارها ٤٥٨

دخل النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم ناس ثم نافقوا، فكانوا كمثل رجل في ظلمة فأوقد نارا ٢٣٩

زعموا أن رجلا من اليهود كان له صديق من الأنصار يقال له ثعلبة ... ٤١٢

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمورا بها ... في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} ٤٠٠

<<  <  ج: ص:  >  >>