وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: محمد بن حميد أبو سفيان المعمري، عن سفيان وأسود بن عامر قال: حدثنا سفيان، عن ليث، عن مجاهد في قوله {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (٩٢) عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الحجر: ٩٢ - ٩٣] قال: عن لا إله إلا اللَّه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٧٨٦)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: وكيع عن سفيان، عن رجل، عن مجاهد {وَعَبْقَرِيٍّ} قال: الديباج.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٧٨٧)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: قبيصة قال: أخبرنا سفيان، عن رباح، عن مجاهد مثله.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٧٨٨)
وقال عبد اللَّه: سئل عن حديث الفريابي عن سفيان، عن القاسم بن عبد الرحمن أن عُمر صلى بهم يعني: بالناس وهو جنب، فقال أبي: سفيان لم يسمع من القاسم بن عبد الرحمن، إنما روى عن أشعث -يعني: ابن سوار- عنه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤١٥٢)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: ابن عُيينة: قال سفيان يعني: الثوري: دخلتُ عليه -يعني: ابن المهدي- فقلت: ما هذا؟ وما هذا؟ حج عُمر بن الخطاب فأنفق ستة عشر دينارًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤٢١١)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثني عبد الرحمن بن مهدي، قال: سألت سفيان عن حديث عاصم -يعني: ابن أبي النجود- في