عمارة، عن أبي عمار، عن حذيفة: يأتي على الناس زمان لا ينجو فيه إلا من دعا دعاء الغرق -يعني: ينكر حديث همام يقول: إنما هو حديث عمارة هذا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٣٧٠)
وقال عبد اللَّه: قال أبي: قال أبو قطن: قال شعبة: لم يسمع سفيان هذا -يعني: من سلمة بن كهيل حديث: السائبة يضع ماله حيث شاء.
قال أبي: وكيع أيضًا حدثناه عن شعبة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٤٤٣)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أسود بن عامر قال: سمعت شريكًا يقول: كان زبيد وأبو إسحاق ومنصور وعطاء وليث في العطاء وحصين وقد كان سفيان افترض ورأيته ومعه سيف قد جاء يصلحه، حليته شبه (١).
قال أبي: هذا أيام بني أمية.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٧٦٥)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: أبو نعيم قال: حدثنا سُفيان، عن إبراهيم بن عقبة، عن سعيد بن المسيب قال: إذا أدخل بطنه فهو يُحرم ولا أقول كما قال ابن عباس.
قال عبد اللَّه: قرأت على أبي: ابن مهدي قال: سألت سفيان عن حديث إبراهيم -يعني: ابن عقبة- في الرضاع -يعني: هذا