إبراهيم وإسرائيل، عن جابر، عن عامر في الرجل يخنق الرجل. وقص الحديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٧)، (٦٠١)، (٢٣٩٤).
وقال عبد اللَّه: قلت لأبي: كم سمع هشيم من جابر الجعفي؟
قال: حديثين.
قلت فالباقي؟ قال: مدلسه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٦٣)
وقال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: عسر على حديث ميسرة أبي صالح، فكلمت إنسانًا فأملاه عليَّ هشيم إملاء عن هلال بن خباب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٥٢٩)
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وكان هشيم كثير التسبيح بين الحديث، يقول بين ذلك: لا إله إلا اللَّه، يمد بها صوته، وكان هشيم إذا جاء وقد فاتته التكبيرة الأولى لم يدخل، ويصلي بهم في مسجد آخر صغير.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٦٣١)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: زعم مجالد عن الشعبي قال: كان زياد يشتو بالبصرة ويحمل شريحًا معه يصيف بالكوفة.
قال أبي: كان هشيم أرى هشيما تلقه -يعني: دلسه- من هيثم بن عدي.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٦٤٤)
وقال عبد اللَّه: وذكرت لأبي حديث الثوري، عن حصين، عن إبراهيم، عن عبد اللَّه: أنه كان يرفع يديه في أول الصلاة ثم لا يعود.
قال أبي: حدثنا هشيم قال: حدثنا حصين، عن إبراهيم. لم يجز به