(٢) انظر الكشف عن وجوه القراءات / مكي بن أبي طالب، ج ١، ص ٣٧٦. (٣) هو أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي نسبة إلى مدينة (المَهْديَّة) , التي أسسها أول الحكام الفاطميين، وهي مدينة بالمغرب، قال عنه الذهبي بأنه رأساً في القراءات والعربية، ولقد خلَّف المهدوي مؤلفات قيَّمة تدل على سعة علمه واطلاعه في فنون التفسير والقراءات منها كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل، توفي عام ٤٤٠ هـ. (انظر معرفة القراء الكبار / الذهبي، ج ١، ص ٣٩٩، وبغية الوعاة / السيوطي، ج ١، ص ٣٥١، وإنباه الرواة على أنباء النحاة، ج ١، ص ٩١) (٤) انظر شرح الهداية في توجيه القراءات / المهدوي، ج ٢، ص ٢٤٤. (٥) انظر الكشاف / الزمخشري، ج ٢، ص ٦. (٦) المحرر الوجيز / ابن عطية، ج ٢، ص ٥.