للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والسابعة: صلاة الملائكة حين يلجئون العباد إلى الصلوات كلها (١).

والثامنة: صلاة السماوات والأرضين.

والتاسعة: صلاة الذين حول العرش.

والعاشرة: حين ينزل الريح على الماء، وتفرُّ الجن من حول الماء، ولولا ذلك لأفسدت الشياطين على بني آدم الماء.

والحادية عشر: حين تعرج أرواح النبيين والصدِّيقين إلى اللَّه تعالى.

والثانية عشر: عند غروب الشمس التي يصلُّون (٢).

والساعة الأولى من الليل: صلاة الجن.

والثانية: صلاة كلِّ دابة في البحر.

والثالثة: صلاة مَن تحت الأرض من الخلق.

والرابعة: صلاة الصابرين.

والخامسة: صلاة الذين فوق السماء من الخلق.

والسادسة: صلاة الغمام.

والسابعة: حين تثقل العين ويهدأ (٣) الخلق.

والثامنة: صلاة الشجر.

والتاسعة: صلاة الملائكة الذين هم في السماء.


(١) في "العظمة": (والساعة السابعة حين تلج الملائكة ويلجون في الصلاة كلها بأسمائه).
(٢) "التي يصلون" ليست في "العظمة". وجاء بعدها: (فتلك ساعات النهار وهي اثنتا عشرة ساعة).
(٣) في (ر): "بهذا".