(٢) في (أ): "وهن". (٣) انظر كل ما تقدم من أقوال في "تفسير الثعلبي" (٣/ ٢٩٥ - ٢٩٦). (٤) رواه الطبراني في "الكبير" (١٣٠٢٣) عن ابن عباس رضي اللَّه عنهما موقوفًا، وفيه بدل القنوط من رحمة اللَّه: الإشراك باللَّه، مع الاستدلال له بقوله تعالى {مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ} [المائدة: ٧٢]. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٧/ ١١٦): (إسناده حسن). وروي مثله من حديث ابن عباس رضي اللَّه عنهما مرفوعًا لكن دون ذكر الآيات، رواه البزار (١٠٦ - كشف الأستار)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (٣/ ٩٣١). وحسن إسناده السيوطي في "الدر المنثور" (٢/ ٥٠٢)، وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ١٠٤): (رجاله موثقون). لكن الحافظ ابن كثير =