(١) في (أ): "هي". (٢) في (أ): "ثلاثًا" بدل: "ألا وقول الزور ألا وقول الزور". (٣) رواه البخاري في "الأدب المفرد" (٣٠)، والطبراني في "الكبير" (١٨/ ١٤٠)، من طريق الحسن عن عمران بن حصين رضي اللَّه عنه. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ١٠٣): رواه الطَّبرانيُّ في "الكبير"، ورجالُه ثقاتٌ إلا أنَّ الحسن مدلِّسٌ وعنعنه. ورواه من قوله: "ألا أنبِّئكم بأكبر الكبائر؟ " إلى آخر الحديث البخاري (٢٦٥٤)، ومسلم (٨٧)، من حديث أبي بكرة رضي اللَّه عنه. (٤) في (ف): "قول". (٥) انظر: "تأويلات أهل السنة" للماتريدي (٣/ ١٤٤ - ١٤٨). (٦) انظر: "تفسير الثعلبي" (٣/ ٢٩٨)، وتقدم قريبًا تخريجها عن غير ابن مسعود. (٧) انظر: "تفسير الثعلبي" (٣/ ٢٩٦) و"تفسير البغوي" (٢/ ٢٠٣) عن الضحاك. ورواه عن ابن عباس ابن أبي حاتم في "تفسيره" (٣/ ٩٣٤) بلفظ: (كل ما وعد اللَّه عليه النار فهو كبيرة). وروى الطبري =