(٢) في ب "قصة". (٣) "مع" ليس في ب. (٤) أخرج الروايتين عن أنس - رضي الله عنه - البخاري (١/ ٦٢) , في كتاب الغسل , باب إذا جامع ثم عاد ومن دار على نسائه في غسل واحد , ح ٢٦٨. (٥) في ب "بأرَبه" بفتح الهمزة. (٦) أخرجه البخاري (٣/ ٣٠) , في كتاب الصوم , باب المباشرة للصائم , ح ١٩٢٧ , ومسلم (٢/ ٧٧٧) في كتاب الصيام , باب بيان أن القبلة في الصوم ليست محرمة على من لم تحرك شهوته , ح ١١٠٦ , من طريق عائشة رضي الله عنها , بلفظ: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبل ويُباشر وهو صائم , وكان أملككم لإربه" واللفظ للبخاري. (٧) قال ابن الأثير في النهاية (١/ ٧١): "أكثر المحدِّثين يروونه بفتح الهمزة والراء يعنون الحاجة , وبعضهم يرويه بكسر الهمزة وسكون الراء وله تأويلان: أَحدهما أنه الحاجه يقال فيها الأرَبُ والإِرْبُ والإِرْبَةُ والمَأْرَبَةُ , والثاني: أرادت به العضو وعنت به من الأعضاء الذكر خاصة".