فَنِيطَتْ عُرَى الآمالِ بالزرع والضرع والبيت في شرح التسهيل لابن مالك، ورقة ١٧٧، وشواهد التوضيح له ٤٠، والأشموني ٢/ ٢٧٤، والعيني ٣/ ٤٨٣، ولم ينسب. (٢) انظر شرح الكافية الشافية لابن مالك ٩٦٦ - ٩٦٧، والأشموني ٢/ ٢٦٨. (٣) الآية ٣٨ من سورة البقرة، وانظر البحر المحيط ١/ ١٦٩. (٤) انظر البحر المحيط ١/ ١٦٩، ففي الآية وهذا القول تخريجات أخرى. (٥) ديوانه ٨٩٧، وهو من شواهد ابن جني في الخصائص ٢/ ٣٦٥. يصف ذو الرمّة أُتُنا. لبسن الليل: دَخَلْن فيه، يقول: كانت مُنَكِّباتِ الرءوس، ثم رفعتها ونصبت آذانها حين برد الليل وجنح، أي: دنا. والخذا: الاسترخاء؛ يقلب: خَذِيت الأذن خذاً: استرخت من أصلها وانكسرت مقبلة على الوجه.