للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(١٠٥٤٨) (( (ز) مَا بَالُ أَقْوَامٍ يُصَلُّونَ مَعَنَا لَا يُحْسِنُونَ الطُّهُورَ، فَإِنَّمَا يُلَبِّسُ عَلَيْنَا الْقُرْآنَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ئِكَ)) (ن) عَن رجل.

(١٠٥٤٩) ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَلْعَبُونَ بِحُدُودِ الله يَقُولُ قَدْ طَلَّقْتُكِ قَدْ رَاجَعْتُكِ)) (هـ هق) عَن أبي مُوسَى.

(١٠٥٥٠) (( (ز) مَا بَالُ الَّذِينَ يَرْمُونَ بِأَيْدِيهِمْ فِي الصَّلَاةِ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ الخَيْلِ الشُمَّسِ أَلَا يَكْفِي أَحَدَكُمْ أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فِخَذِهِ وَيُسَلِّمَ عَنْ يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ)) (حمدن) عَن جابربن سَمُرَة.

(١٠٥٥١) (( (ز) مَا بَالُ رِجَالٍ يُوَاصِلُونَ إِنَّكُمْ لَسْتُمْ مِثْلِي أَمَا وَالله لَوْ مُدَّ لِي الشَّهْرُ لَوَاصَلْتُ وِصَالاً يَدَعُ المُتَعَمِّقُونَ تَعَمُّقَهُمْ)) (حم م) عَن أنس.

(١٠٥٥٢) (( (ز) مَا بَرَّ أَبَاهُ مَنْ شَدَّ إِلَيْهِ الطَّرْفَ بِالْغَضَبِ)) (طس، وَابْن مرْدَوَيْه) عَن عَائِشَة.

(١٠٥٥٣) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ إِلَاّ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الدَّجَّالَ أَنْذَرَهُ نُوحٌ وَالنَّبِيُّونَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنَّهُ يَخْرُجُ فِيكُمْ فَمَا خَفِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ شَأْنِهِ فَلَيْسَ يَخْفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمْ إِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ وَإِنَّهُ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كَأَنَّ عَيْنَهُ عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ أَلَا إِنَّ الله حَرَّمَ عَلَيْكُمْ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي بَلَدِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي شَهْرِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ: اللَّهُمَّ اشْهَدْ ثَلَاثاً وَيْحَكُمُ انْظُرُوا لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّاراً يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ)) (خَ) عَن ابْن عمر.

(١٠٥٥٤) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ إِلَاّ قَدْ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الدَّجَّالَ الأَعْوَرَ الْكَذَّابَ أَلَا وَإِنَّهُ أَعْوَرُ، وَإِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ)) (حم ق د ت) عَن أنس.

(١٠٥٥٥) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيَ وَلَا اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَةٍ إِلَاّ كانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَحُضُّهُ عَلَيْهِ، وَبِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالشَّرِّ وَتَحُضُّهُ فَالْمَعْصُومُ مَنْ عَصَمَهُ الله)) (حم خَ ن) عَن أبي سعيد.

(١٠٥٥٦) (( (ز) مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ، وَلَا كانَ بَعْدَهُ مِنْ خَلِيفَةٍ إِلَاّ كانَ لَهُ بَطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنِ المُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لَا تَأْلُوهُ خَبَالاً فَمَنْ وُقِيَ بِطَانَةَ السُّوءِ فَقَدْ وُقِيَ)) (ن) عَن أبي أَيُّوب.

<<  <  ج: ص:  >  >>