للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(١٠٥٢٤) (( (ز) مَا أَنْزَلَ الله فِي التَّوْرَاةِ، وَلَا فِي الإِنْجِيلِ مِثْلَ أُمِّالْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ المَثَانِي وَهِيَ مَقْسُومَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ)) (تن) عَن أبيّ.

(١٠٥٢٥) (( (ز) مَا أَنْزَلَ الله مِنَ السَّمَاءِ مِنْ بَرَكَةٍ إِلَاّ أَصْبَحَ فَرِيقٌ مِنَ النَّاسِ بِهَا كافِرِينَ يُنْزِلُ الله الْغَيْثَ فَيَقُولُونَ بِكَوْكَبِ كَذَا وَكَذَا)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٥٢٦) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ مِنْ نِعْمَةٍ فَقَالَ: الحَمْدُلله إِلَاّ أَدَّى شُكْرَهَا، فَإِنْ قالَهَا الثَّانِيَةَ جَدَّدَ الله لَهُ ثَوَابَهَا، فَإِنْ قَالَهَا الثَّالِثَةَ غَفَرَ الله لَهُ ذُنُوبَهُ)) (ك هَب) عَن جَابر.

(١٠٥٢٧) ((مَا أَنْعَمَ الله عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَحَمِدَ الله عَلَيْهَا إِلَاّ كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ الحَمْدُ أَفْضَلَ مِنْ تِلْكَ النِّعْمَةِ وَإِنْ عَظُمَتْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٥٢٨) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَقَالَ: الحَمْدُلله إِلَاّ كانَ الَّذِي أَعْطى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; أَفْضَلَ مِمَّا أَخَذَ)) (هـ) عَن أنس.

(١٠٥٢٩) ((مَا أَنْعَمَ الله تَعَالَى عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً مِنْ أَهْلٍ وَمَالٍ وَوَلَدٍ فَيَقُولُ مَاشَاءَ الله لَا قُوَّةَ إِلَاّ بِالله فَيَرَى فِيهِ آفَةً دُونَ المَوْتِ)) (ع هَب) عَن أنس.

(١٠٥٣٠) ((مَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ فِي بَيْتِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَخَدَمِهِ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٥٣١) ((مَا أُنْفِقَتِ الْوَرِقُ فِي شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى الله تَعَالَى مِنْ نَحِيرٍ يُنْحَرُ فِي يَوْمِ عِيدٍ)) (طب هق) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠٥٣٢) ((مَا أَنْكَرَ قَلْبُكَ فَدَعْهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن مُعَاوِيَة بن خديج.

(١٠٥٣٣) ((مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ الله عَلَيْهِ فَكُلُوهُ لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ وَسَأُحَدِّثُكُمْ عَنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ، وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الحَبَشَةِ)) (حم ق ٤) عَن رَافع بن خديج.

(١٠٥٣٤) (( (ز) مَا أُوتِيَ عَبْدٌ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الدُّنْيَا خَيْراً لَهُ مِنْ أَنْ يُؤْذَنَ لَهُ فِي رَكْعَتَيْنِ يُصَلِّيهِمَا)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٥٣٥) (( (ز) مَا أُوتيكُمْ مِنْ شَيْءٍ، وَلَا أَمْنَعُكُمُوهُ إِنْ أَنَا إِلَاّ خَازِنٌ أَضعُ حَيْثُ أُمِرْتُ)) (حم د) عَن أبي هُرَيْرَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>