(٩٨٤٨) (( (ز) لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَنْصَبُ بِغَدْرَتِهِ)) (خَ) عَن ابْن عمر.
(٩٨٤٩) (( (ز) لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرْفَعُ لَهُ بِقَدْرِ غَدْرَتِهِ أَلَا وَلَا غَادِرَ أَعْظَمُ غَدْراً مِنْ أَمِيرِ عَامَّةٍ)) (م) عَن أبي سعيد.
(٩٨٥٠) ((لِكُلِّ قَرْنٍ سَابِقٌ)) (حل) عَن أنس.
(٩٨٥١) ((لِكُلِّ قَرْنٍ مِنْ أُمَّتِي سَابِقُونَ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(٩٨٥٢) (( (ز) لِكُلِّ قَوْمٍ سَادَةٌ حَتَّى إِنَّ لِلنَّحْلِ سَادَةً)) (فر) عَن أبي مُوسَى.
(٩٨٥٣) ((لِكُلِّ نَبِيٍّ تَرِكَةٌ وَإِنَّ تَرِكَتِي وَضَيْعَتِي الأَنْصَارُ فَاحْفَظُونِي فِيهِمْ)) (طس) عَن أنس.
(٩٨٥٤) ((لِكُلِّ نَبِيَ حَرَمٌ وَحَرَمِي الْمَدِينَةُ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٨٥٥) ((لِكُلِّ نَبِيٍّ خَلِيلٌ فِي أُمَّتِهِ وَإِنَّ خَلِيلِي عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٥٦) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ وَإِنِّي أُرِيدُ إِنْ شَاءَ الله أَنْ أَدَّخِرَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٥٧) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ قَدْ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٥٨) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ فَتَعَجَّلَ كُلُّ نَبِيٍّ دَعْوَتَهُ وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَهِيَ نَائِلَةٌ إِنْ شَاءَ الله مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لَا يُشْرِكُ بِالله شَيْئاً)) (مته) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٥٩) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ يَدْعُو بِهَا فَأُرِيدُ أَنْ أخْتَبِىءَ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٦٠) (( (ز) لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ يَدْعُو بِهَا فَيُسْتَجَابُ لَهُ فَيُؤْتَاهَا وَإِنِّي خَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حمق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٦١) ((لِكُلِّ نَبِيَ رَفِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَرَفِيقِي فِيهَا عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ)) (ت) عَن طَلْحَة، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.