(٩٠٤٧) ((كَانَ إِذَا خَافَ أَن يُصِيبَ شَيْئاً بِعَيْنِهِ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ فِيهِ وَلَا تَضُرَّهُ)) (ابْن السّني) عَن سعيد بن حَكِيم.
(٩٠٤٨) ((كَانَ إِذَا خَافَ قَوْماً قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ)) (حم د ك هق) عَن أبي مُوسَى.
(٩٠٤٩) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الخَلَاءِ قَالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّي الأَذَى وَعَافَانِي)) (هـ) عَن أنس، (ن) عَن أبي ذَر.
(٩٠٥٠) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْغَائِطِ قالَ الحَمْدُ لله الَّذِي أَحْسَنَ إِلَيَّ فِي أَوَّلِهِ وَآخِرِهِ)) (ابْن السّني) عَن أنس.
(٩٠٥١) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ الغَائِطِ قَالَ غُفْرَانَكَ)) (حم ٤ حب ك) عَن عَائِشَة.
(٩٠٥٢) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ بِسْمِ الله التُّكلَانُ عَلَى الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِالله)) (هـ ك وَابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٠٥٣) ((كانَ إِذَ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قالَ: بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله اللهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ أَوْ نَضِلَّ أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلمَ أَوْ نَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا)) (ت وَابْن السّني) عَن أم سَلمَة.
(٩٠٥٤) ((كانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ: بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِالله اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يجْهَلَ عَلَيَّ أَوْ أَبْغِيَ أَوْ يُبْغَى عَلَيَّ)) (طب) عَن بُرَيْدَة.
(٩٠٥٥) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ: بِسْمِ الله رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَزِلَّ أَوْ أَضِلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ)) (حم ت هـ ك) عَن أم سَلمَة، زَاد ابْن عَسَاكِر أَوْ أَنْ أَبْغِيَ أَوْ يُبْغَى عَلَيَّ.
(٩٠٥٦) ((كَانَ إِذَا خَرَجَ يَوْمَ الْعِيدِ فِي طَرِيقٍ رَجَعَ فِي غَيْرِهِ)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٠٥٧) ((كَانَ إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَعَلَا صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يَقُولُ صَبَّحَكُمْ وَمسَّاكُمْ)) (هـ حب ك) عَن جَابر.
(٩٠٥٨) ((كَانَ إذَا خطَبَ المَرْأَةَ قَالَ اذْكُرُوا لَهَا جَفْنَةَ سَعْد ِبْنِ عُبَادَةَ)) (ابْن سعد) عَن أبي بكربن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم، وَعَن عَاصِم بن عمر قَتَادَة مُرْسلا.