(٧٦٩٤) ((عَشْرٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: قَصُّ الشَّارِبِ وَإِعْفَاءُ اللِّحْيَةِ وَالسِّوَاكُ وَاسْتِنْشَاقُ المَاءِ وَقَصُّ الأَظْفَارِ وَغَسْلُ الْبَرَاجِمِ وَنَتْف الإِبْطِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَانْتِقَاصُ المَاءِ)) (حم م ٤) عَن عَائِشَة.
(٧٦٩٥) ((عَشَرَةُ أَبْيَاتٍ بِالْحِجَازِ أَبْقَى مِنْ عِشْرِينَ بَيْتاً بِالشَّامِ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.
(٧٦٩٦) ((عَشَرَةٌ فِي الجَنَّةِ: النَّبِيُّ فِي الجَنَّةِ وَأَبُو بَكْرٍ فِي الجَنَّةِ وَعُمَرُ فِي الجَنَّةِ وَعُثْمَانُ فِي الجَنَّةِ وَعَلِيٌّ فِي الجَنَّةِ وَطَلْحَةُ فِي الجَنَّةِ وَالزُّبَيْرُبْنُ العَوَّام فِي الجَنَّةِ وَسَعْدُ بْنُ مَالِكٍ فِي الجَنَّةِ وَعَبْدُ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; نِ بْنُ عَوْفٍ فِي الجَنَّةِ وَسَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ فِي الجَنَّةِ)) (حم د هـ والضياء) عَن سعيد بن زيد.
(٧٦٩٧) (( (ز) عُصْبَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ يَفْتَحُونَ الْبَيْتَ الأَبْيَضَ بَيْتَ كِسْرَى)) (حم م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(٧٦٩٨) ((عِصَابَتَانِ مِنْ أُمَّتِي أَحْرَزَهُمَا الله مِنَ النَّارِ عِصَابَةٌ تَغْزُو الْهِنْدَ وَعِصَابَةٌ تَكُونُ مَعَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ)) (حم ن والضياء) عَن ثَوْبَان.
(٧٦٩٩) (( (ز) عَضَّةُ نَمْلَةٍ أشَدُّ عَلَى الشَّهِيدِ مِنْ مَسِّ السِّلَاحِ بَلْ هُوَ أَشْهَى عِنْدَهُ مِنْ شَرَابِ مَاءٍ بَارِدٍ لَذِيذٍ فِي يَوْمِ صَائِفٍ)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٧٧٠٠) ((عُظْمُ الأَجْرِ عِنْدَ عُظْمِ المُصِيبَةِ وَإِذَا أَحَبَّ الله قَوْماً ابْتَلَاهُمْ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أبي أَيُّوب.
(٧٧٠١) ((عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(٧٧٠٢) ((عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ وَبِرُّوا آبَاءَكُمْ تَبرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ وَمَنِ اعْتَذَرَ إِلَى أَخِيهِ المُسْلِمِ مِنْ شَيْءٍ بَلَغَهُ عَنْهُ فَلَمْ يَقْبَلْ عُذْرَهُ لَمْ يَرِد عَلَيَّ الحَوْضَ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(٧٧٠٣) ((عِفُّوا عَنْ نِسَاءِ النَّاسِ تَعِفَّ نِسَاؤكُمْ وِبِرُّوا آبَاءَكُمْ تَبرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ وَمَنْ أَتَاهُ أَخُوهُ مُتنَصِّلاً فَلْيَقْبَلْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ مِنْهُ مُحِقّاً كَانَ أَوْ مُبْطِلاً فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ لَمْ يَرِدْ عَلَيَّ الحَوْضَ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٧٠٤) ((عَفْوُ الله أَكْبَرُ مِنْ ذُنُوبِكَ)) (فر) عَن عَائِشَة.
(٧٧٠٥) ((عَفْوُ المَمْلُوكِ أَبْقَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِلْمُلْكِ)) (الرَّافِعِيّ) عَن عَليّ.