للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(١٤٥١٥) ((يَلْقَى إِبْرَاهِيمُ أَبَاهُ آزَرَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَى وَجْهِ آزَرَ قَتَرَةٌ وَغَبَرَةٌ فَيَقُولُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ لَا تَعْصِينِي فَيَقُولُ أَبُوهُ فَالْيَوْمَ لَا أَعْصِيكَ فَيَقُولُ إِبْرَاهِيمُ يَارَبِّ إِنَّكَ وَعَدْتَنِي أَنَّكَ لَا تُخْزِينِي يَوْمَ يَبْعَثُونَ وَأَيُّ خِزْيٍ أَخْزَى مِنْ أَبِي الأَبْعَدِ فَيَقُولُ الله إِنِّي حَرَّمْتُ الجَنَّةَ عَلَى الْكَافِرِينَ فَيُقَالُ يَا إِبْرَاهِيمُ انْظُرْ مَا بَيْنَ رِجْلَيْكَ فَيَنْظُرُ فَإِذَا هُوَ بِذِيخٍ مُلْتَطِخٍ فَيُؤْخَذُ بِقَوَائِمِهِ فَيُلْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; فِي النَّارِ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٥١٦) (( (ز) يُلْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; عَلَى أَهْلِ النَّارِ الجُوعُ فَيَعْدِلُ مَا هُمْ فِيهِ مِنَ العَذَابِ فَيَسْتَغِيثُونَ بِالطَّعَامِ فَيُغَاثُونَ بِطَعَامٍ ذِي غُصَّةٍ فَيَذْكُرُونَ أَنَّهُمْ كانُوا يُجِيزُونَ الْغُصَصَ فِي الدُّنْيَا بِالشَّرَابِ فَيَسْتَغِيثُونَ بِالشَّرَابِ فَيُدْفَعُ إِلَيْهِمْ الحَمِيمُ بِكَلَالِيبِ الحَدِيدِ فَإِذَا دَنَتْ مِنْ وُجُوهِهِمْ شَوَتْ وُجُوهَهُمْ فَإِذَا دَخَلَتْ بُطُونَهُمْ قَطَعَتْ مَا فِي بُطُونِهِمْ فَيَقُولُونَ ادْعُوا خَزَنَةَ جَهَنَّمَ فَيَقُولُونَ أَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالَ فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكافِرِينَ إِلَاّ فِي ضَلَالٍ فَيَقُولُونَ ادْعُوا مَالِكاً فَيَقُولُونَ يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ فَيُجِيبُهُمْ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ فَيَقُولُونَ ادْعُوا رَبَّكُمْ فَلَا أَحَدَ خَيْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَيَقُولُونَ رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ فَيُجِيبُهُمُ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونَ فَعِنْدَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ يَئِسُوا مِنْ كُلِّ خَيْرٍ وَعِنْدَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ يَأْخُذُونَ فِي الزَّفِيرِ وَالحَسْرَةِ وَالْوَيْلِ)) (ش ت) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(١٤٥١٧) (( (ز) يُلَقَّى عِيسَى حُجَّتَهُ فِي قَوْلِهِ وَإِذْ قَالَ الله يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَيْنِ مِنْ دُونِ الله فَلَقَّاهُ الله سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقّ الآيَةَ كُلَّهَا)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٥١٨) (( (ز) يَلِي رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِىءُ اسْمُهُ اسْمِي لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَاّ يَوْمٌ لَطَوَّلَ الله ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يَلِيَ)) (ت) عَن ابْن مَسْعُود وَأبي هُرَيْرَة.

(١٤٥١٩) (( (ز) يَمْكُثُ أَبُو الدَّجَّالِ وَأُمُّهُ ثَلَاثِينَ عَاماً لَا يُولَدُ لَهُمَا وَلَدٌ ثُمَّ يُولَدُ لَهُمَا غُلَامٌ أَعْوَرُ أَضَرُّ شَيْءٍ وَأَقَلُّهُ مَنْفَعَةً تَنَامُ عَيْنَاهُ وَلَا يَنَامُ قَلْبُهُ أَبُوهُ طِوَالٌ ضَرْبُ اللَّحْمِ كأَنَّ أَنْفَهُ مِنْقَارٌ وَأُمُّهُ امْرَأَةٌ فِرْضَاخِيَّةٌ طَوِيلَةُ الثَّدْيَيْنِ)) (حم ت) عَن أبي بكرَة.

(١٤٥٢٠) (( (ز) يَمْكُثُ المُهَاجِرُ بِمَكَّةَ بَعْدَ قَضَاءِ نُسُكِهِ ثَلَاثاً)) (حم م ت ن) عَن الْعَلَاء بن الْحَضْرَمِيّ.

<<  <  ج: ص:  >  >>