للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(١٤٤٨٢) (( (ز) يَقُولُ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالى مَنْ شَغَلهُ الْقُرْآنُ وَذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ وَفَضْلُ كلَامِ الله عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ كَفَضْلِ الله عَلَى خَلْقِهِ)) (ت) عَن أبي سعيد.

(١٤٤٨٣) (( (ز) يَقُولُ الْعَبْدُ مَالِي مَالِي وَإِنَّ لَهُ مِنْ مَالِهِ ثَلَاثاً: مَا أَكَلَ فَأَفْنَى أَوْ لَبِسَ فَأَبْلَى أَوْ أَعْطَى فَاقْتَنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; وَمَا سِوَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَهُوَ ذَاهِبٌ وَتَارِكُهُ لِلنَّاسِ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٤٨٤) (( (ز) يَقُولُ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَا رَبِّ أَلَمْ تُجِزْنِي مِنَ الظُّلْمِ فَيَقُولُ بَلَى فَيَقُولُ إِنِّي لَا أُجِيزُ عَلَى نَفْسِي إِلَاّ شَاهِداً مِنِّي فَيَقُولُ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ شَهِيداً وَبِالْكِرَامِ الْكاتِبِينَ شُهُوداً فَيُخْتَمُ عَلَى فِيهِ وَيُقَالُ لأَرْكَانِهِ انْطِقِي فَتَنْطِقُ بِأَعْمَالِهِ ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْكَلَامِ فَيَقُولُ بُعْداً لَكُنَّ وَسُحْقاً فَعَنْكُنَّ كُنْتُ أُنَاضِلُ)) (حم م ن) عَن أنس.

(١٤٤٨٥) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالَى أَخْرِجُوا مِنَ النَّارِ مَنْ ذَكَرَنِي يَوْماً أَوْ خَافَنِي فِي مَقَامٍ)) (ت ك) عَن أنس.

(١٤٤٨٦) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالَى المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِي هُوَ عَلَيَّ ضَامِنٌ إِنْ قَبَضْتُهُ أَوْرَثْتُهُ الجَنَّةَ وَإِنْ رَجَعْتُهُ رَجَعْتُهُ بِأَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ)) (ت) عَن أنس.

(١٤٤٨٧) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالَى أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي)) (حم) عَن أنس، (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٤٨٨) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالَى أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَاءٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَاءٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعاً، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً)) (حم ق ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٤٨٩) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالى أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي وَاللهِ للهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ يَجِدُ ضَالَّتَهُ بِالْفَلَاةِ وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ شِبْراً لَتَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعاً وَإِنْ أَقْبَلَ إِلَيَّ يَمْشِي أَقْبَلْتُ إِلَيْهِ أُهَرْوِلُ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٤٤٩٠) (( (ز) يَقُولُ الله تَعَالى مَا لِعَبْدِي المُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ثُمَّ احْتَسَبَهُ إِلَاّ الجَنَّةَ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>