وَتَبْقَى طَوَائِفُ مِنَ النَّاسِ الشَّيْخُ الْكَبِيرُ وَالْعَجُوزُ يَقُولُونَ أَدْرَكْنَا آبَاءَنَا عَلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الْكَلِمَةِ يَقُولُونَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله فَنَحْنُ نَقُولُهَا)) (هـ ك حب، والضياء) عَن حُذَيْفَة.
(١٤٤١٧) (( (ز) يُدْعَى أَحَدُكُمْ فَيُعْطَى كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ وَيُمَدُّ لَهُ فِي جِسْمِهِ سِتُّونَ ذِرَاعاً وَيَبْيَضُّ وَجْهُهُ وَيُجْعَلُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجٌ مِنْ لُؤْلُؤٍ يَتَلأْلأُ فَيَنْطَلِقُ إِلَى أَصْحَابِهِ فَيَرَوْنَهُ مِنْ بَعِيدٍ فَيَقُولُونَ: اللَّهُمَّ ائْتِنَا بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا وَبَارِكْ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا حَتَّى يَأْتِيَهُمْ فَيُقَالُ لَهُمْ أَبْشِرُوا لِكُلِّ رَجُلٍ مِنْكُمْ مِثْلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا، وَأَمَّا الْكَافِرُ فَيَسْوَدُّ وَجْهُهُ وَيُمَدُّ لَهُ فِي جِسْمِهِ سِتُّونَ ذِرَاعاً عَلَى صُورَةِ آدَمَ وَيُلْبَسُ تَاجاً فَيَرَاهُ أَصْحَابُهُ فَيَقُولُونَ نَعُوذُ بِالله مِنْ شَرِّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا: اللَّهُمَّ لَا تَأْتِنَا بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا فَيَأْتِيهِمْ فَيَقُولُونَ: اللَّهُمَّ اخْزِهِ فَيَقُولُ أَبْعَدَكُمُ الله فَإِنَّ لِكُلِّ رَجُلٍ مِنْكُمْ مِثْلَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا)) (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٤١٨) ((يَدُورُ المَعْرُوفُ عَلَى يَدِ مِائَةِ رَجُلٍ آخِرُهُمْ فِيهِ كَأَوَّلِهِمْ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(١٤٤١٩) ((يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ الأَوَّلَ فَالأَوَّلَ وَيَبْقَى حُفَالَةٌ كَحُفَالَةِ الشَّعِيرِ أَوِ التَّمْرِ لَا يُبَالِيهِمُ الله تَعَالى بَالَةً)) (حم خَ) عَن مرداس الْأَسْلَمِيّ.
(١٤٤٢٠) ((يَرثُ الْوَلَاءَ مَنْ يَرِثُ المَالَ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(١٤٤٢١) (( (ز) يَرْحَمُ الله أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْ تَرَكَتْ زَمْزَمَ أَوْ قَالَ لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِنَ المَاءِ لَكَانَتْ عَيْناً مَعِيناً)) (خَ) عَن أنس.
(١٤٤٢٢) (( (ز) يَرْحَمُ الله أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْلَا أَنَّهَا عَجِلَتْ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْناً مَعِيناً)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٤٢٣) (( (ز) يَرْحَمُنَا الله وَأَخَا عَادٍ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٤٢٤) (( (ز) يَرِدُ النَّاسُ النَّارَ ثُمَّ يَصُدُّونَ عَنْهَا بِأَعْمَالِهِمْ فَأَوَّلُهُمْ كَلَمْحِ الْبَصَرِ ثُمَّ كَمَرِّ الرِّيحِ، ثُمَّ كَحَفْرِ الْفَرَسِ، ثُمَّ كالرَّاكِبِ فِي رَحْلِهِ، ثُمَّ كَشَدِّ الرَّجُلِ، ثُمَّ كَمَشْيِهِ)) (حم ت ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٤٤٢٥) (( (ز) يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِي فَيُجْلَوْنَ عَنِ الحَوْضِ فَأَقُولُ أَيْ رَبِّ أَصْحَابِي فَيَقُولُ إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.