حَرَامٍ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٣٢٠) (( (ز) يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ فَيَقُولُ لَهُ يَاابْنَ آدَمَ كَيْفَ وَجَدْتَ مَنْزِلَكَ فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ خَيْرَ مَنْزِلٍ فَيَقُولُ سَلْ وَتَمَنَّ فَيَقُولُ يَارَبِّ مَا أَسْأَلُ وَلَا أَتَمَنَّى إِلَاّ أَنْ تَرُدَّنِي إِلَى الدُّنْيَا فَأُقْتَلَ فِي سَبِيلِكَ عَشْرَ مِرَارٍ لِمَا يَرَى مِنْ فَضْلِ الشَّهَادَةِ، وَيُؤْتَى الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَيَقُولُ لَهُ يَا ابْنَ آدَمَ كَيْفَ وَجَدْتَ مَنْزِلَكَ فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ شَرَّ مَنْزِلٍ فَيَقُولُ لَهُ أَتَفْتَدِي مِنْهُ بِطِلَاعِ الأَرْضِ ذَهَباً فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ نَعَمْ فَيَقُولُ كَذَبْتَ قَدْ سَأَلْتُكَ أَقَلَّ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ وَأَيْسَرَ فَلَمْ تَفْعَلْ فَيُرَدُّ إِلَى النَّارِ)) (حم م ن) عَن أنس.
(١٤٣٢١) (( (ز) يُؤْتَى بِالْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ: أَلَمْ أَجْعَلْ لَكَ سَمْعاً وَبَصَراً وَمَالاً وَوَلَداً، وَسَخّرْتُ لَكَ الأَنْعَامَ وَالحَرْثَ وَتَرَكْتُكَ تَرْأَسُ وَتَرْبَعُ فَكُنْتَ تَظُنُّ أَنَّكَ مُلَاقِي يَوْمِكَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا فَيَقُولُ لَا: فَيَقُولُ لَهُ الْيَوْمَ أَنْسَاكَ كَمَا نَسِيتَنِي)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(١٤٣٢٢) (( (ز) يُؤْتَى بِالْمَوْتِ كَأَنَّهُ كَبْشٌ أَمْلَحُ حَتَّى يُوقَفَ عَلَى السُّورِ بَيْنَ الجَنَّةِ وَالنَّارِ: فَيُقَالُ يَا أَهْلَ الجَنَّةِ فَيَشْرَئِبُّونَ، وَيُقَالُ يَا أَهْلَ النَّارِ فَيَشْرَئِبُّونَ فَيُقَالُ هَلْ تَعْرِفُونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا؟ فَيَقُولُونَ نَعْمَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا المَوْتُ فَيُضْجَعُ وَيُذْبَحُ فَلَوْلَا أَنَّ الله قَضَى لأَهْلِ الجَنَّةِ الحَيَاةَ وَالْبَقَاءَ لَمَاتُوا فَرَحاً، وَلَوْلَا أَنَّ الله قَضَى لأَهْلِ النَّارِ الحَيَاةَ فِيهَا لَمَاتُوا تَرَحاً)) (ت) عَن أبي سعيد.
(١٤٣٢٣) (( (ز) يُؤْتَى بِالْمَوْتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُوقَفُ عَلَى الصِّرَاطِ فَيُقَالُ يَا أَهْلَ الجَنَّةِ فَيَطَّلِعُونَ خَائِفِينَ وَجِلِينَ أَنْ يُخْرَجُوا مِنْ مَكَانِهِمُ الَّذِي هُمْ فِيهِ ثُمَّ يُقَالُ يَا أَهْلَ النَّارِ فَيَطَّلِعُونَ مُسْتَبْشِرِينَ فَرِحِينَ أَنْ يُخْرَجُوا مِنْ مَكَانِهِمُ الَّذِي هُمْ فِيهِ فَيُقَالُ هَلْ تَعْرِفُونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا؟ فَيَقُولُونَ نَعَمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا المَوْتُ فَيُؤْمَرُ بِهِ فَيُذْبَحُ عَلَى الصِّرَاطِ ثُمَّ يُقَالُ لِلْفَرِيقَيْنِ كِلَاهُمَا خُلُودٌ فِيمَا يَجِدُونَ لَا مَوْتَ فِيهَا أَبَداً)) (حم هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٣٢٤) (( (ز) يُؤْتَى بِأَنْعَمِ أَهْلِ الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُصْبَغُ فِي جَهَنَّمَ صَبْغَةً، ثُمَّ يُقَالُ لَهُ يَاابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ خَيْراً قَطُّ، هَلْ مَرَّ بِكَ نَعِيمٌ قَطُّ فَيَقُولُ لَا وَالله يَا رَبِّ، وَيُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْساً فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ فَيُصْبَغُ فِي الجَنَّةِ صَبْغَةً فَيُقَالُ لَهُ يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْساً قَطُّ، هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ فَيَقُولُ لَا وَالله يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ، وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ)) (حم م ن هـ) عَن أنس.
(١٤٣٢٥) (( (ز) يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ زِمَامٍ مَعَ كُلِّ زِمَامٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ