(١٤٢٥٥) (( (ز) يَا عَبْدَ الله بْنَ قَيْسٍ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى كَلِمَةٍ هِيَ كَنْزٌ مِنْ كُنُوزِ الجَنَّةِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَاّ بِالله)) (حم ق ٤) عَن أبي مُوسَى.
(١٤٢٥٦) (( (ز) يَا عَبْدَ الله لَا تَكُنْ مِثْلَ فُلَانٍ كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ)) (حم ق ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(١٤٢٥٧) (( (ز) يَا عُثْمَانُ أَرَغِبْتَ عَنْ سُنَّتِي فَإِنِّي أَنَامُ وَأُصَلِّي وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأَنْكِحُ النِّسَاءَ فَاتَّقِ الله يَا عُثْمَانُ فَإِنَّ لأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقّاً وَإِنَّ لِضَيْفِكَ عَلَيْكَ حَقّاً، وَإِنَّ لِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقّاً فَصُمْ وَأَفْطِرْ وَصَلِّ وَنَمْ)) (د) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٥٨) (( (ز) يَا عُثْمَانُ إِنَّ الله مُقَمِّصُكَ قَمِيصاً فَإِنْ أَرَادَكَ المُنَافِقُونَ عَلَى خَلْعِهِ فَلَا تَخْلَعْهُ حَتَّى تَلْقَانِي)) (حم ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٥٩) (( (ز) يَا عُثْمَانُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا جِبْرِيلُ يُخْبِرُنِي أَنَّ الله قَدْ زَوَّجَكَ أُمَّ كُلْثُومٍ بِمِثْلِ صَدَاقِ رُقِيَّةَ وَعَلَى مِثْلِ صُحْبَتِهَا)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٢٦٠) (( (ز) يَا عَدِيُّ بْنَ حَاتِمٍ أَسْلِمْ تَسْلَمْ اشْهَدْ أَنْ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَأَنِّي رَسُولُ الله وَتُؤْمِنُ بِالأَقْدَارِ كُلِّهَا خَيْرِهَا وَشَرِّهَا حُلْوِهَا وَمُرِّهَا)) (هـ) عَن عديّ بن حَاتِم.
(١٤٢٦١) (( (ز) يَا عُقْبَةُ أَلَا أُعَلِّمُكَ خَيْرَ سُورَتَيْنِ قُرِئَتَا: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، يَا عُقْبَةُ اقْرَأْ بِهِمَا كُلَّمَا نِمْتَ وَقُمْتَ مَا سَأَلَ سَائِلٌ وَلَا اسْتَعَاذَ مُسْتَعِيذٌ بِمِثْلِهِمَا)) (حم ن ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٤٢٦٢) (( (ز) يَا عُقْبَةُ بْنَ عَامِرٍ تَعَوَّذْ بِهِمَا فَمَا تَعَوَّذَ مُتَعَوِّذٌ بِمِثْلِهِمَا)) (د) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٤٢٦٣) (( (ز) يَا عُقْبَةُ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَا تَعَوَّذَ بِمِثْلِهِنَّ أَحَدٌ)) (ن) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٤٢٦٤) (( (ز) يَا عَلِيُّ أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي، وَأَكْرَهُ لَكَ مَا أَكْرَهُ لِنَفْسِي لَا تُقْعِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ)) (ت) عَن عليّ.
(١٤٢٦٥) (( (ز) يَا عَلِيُّ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَاّ أَنَّهُ لَيْسَ بَعْدِي نَبِيٌّ)) (حم ق ت هـ) عَن سعد.