(١٤٢٢٤) (( (ز) يَا عَائِشَةُ اسْتَعِيذِي بِالله مِنْ شَرِّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا فَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا هُوَ الْغَاسِقُ إِذَا وَقَبَ: يَعْنِي الْقَمَرَ)) (حم ت ك) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٢٥) (( (ز) يَا عَائِشَةُ أَشَعَرْتِ أَنَّ الله أَفْتَانِي فِيمَا اسْتَفَتيْتُهُ فِيهِ، جَاءَنِي رَجُلَان فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِي وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيَّ: فَقَالَ الَّذِي عِنْدَ رَأْسِي لِلَّذِي عِنْدَ رِجْلَيَّ؟ مَا وَجَعُ الرَّجُلِ: قَالَ مَطْبُوبٌ، قَالَ مَنْ طَبَّهُ: قَالَ لَبِيدُبْنُ الأَعْصَمِ، قَالَ فِي أَيِّ شَيْءٍ قَالَ فِي مُشْطٍ وَمُشَاطَةٍ وَجُفِّ طَلْعَةِ ذَكَرٍ، قَالَ فَأَيْنَ هُوَ: قَالَ فِي بِئْرِ ذِرْوَانَ، يَا عَائِشَةُ وَالله لَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الْحِنَّاءِ، وَلَكَأَنَّ نَخْلَهَا رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ)) (حم ق هـ) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٢٦) (( (ز) يَا عَائِشَةُ أَمَا كانَ مَعَكُمْ لَهْوٌ فَإِنَّ الأَنْصَارَ يُعْجِبُهُمُ اللَّهْوُ)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٢٧) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ الله خَلَقَ لِلْجَنَّةِ أَهْلاً خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي أَصْلَابِ آبَائِهِمْ، وَخَلَقَ لِلنَّارِ أَهْلاً خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي أَصْلَابِ آبَائِهِمْ)) (حم م ده) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٢٨) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ الله رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ)) (حم ق ت هـ) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٢٩) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ الله رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ وَيُعْطِي عَلَى الرِّفْقِ مَا لَا يُعْطِي عَلَى الْعُنْفِ وَمَا لَا يُعْطِي عَلَى مَا سِوَاهُ)) (م) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٠) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ الله لَا يُحِبُّ الْفَاحِشَ المتَفَحِّشَ)) (د) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣١) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ شِرَارَ النَّاسِ الَّذِينَ يُكْرَمُونَ اتِّقَاءَ شَرِّهِمْ)) (د) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٢) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ عَيْنَيَّ تَنَامَانِ وَلَا يَنَامُ قَلْبِي)) (خَ ن) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٣) (( (ز) يَا عَائِشَةُ إِنَّ مِنْ شَرِّ النَّاسِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ)) (ت) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٤) (( (ز) يَا عَائِشَةُ حَوِّلِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا فَإِنِّي كُلَّمَا دَخَلْتُ فَرَأَيْتُهُ ذَكَرْتُ الدُّنْيَا)) (حم ن) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٥) (( (ز) يَا عَائِشَةُ عَلَيْكِ بِتَقْوَى الله وَالرِّفْقِ فَإِنَّ الرِّفْقَ لَمْ يَكُنْ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَاّ زَانَهُ وَلَا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ قَطُّ إِلَاّ شَانَهُ)) (حم د) عَن عَائِشَة.
(١٤٢٣٦) (( (ز) يَا عَائِشَةُ لَوْلَا أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ لأَمَرْتُ بِالْبَيْتِ فَهُدِمَ