(١٤٢٠٣) (( (ز) يَا بَنِي فِهْرٍ، يَا بَنِي عَدِيَ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، يَا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ: أَرَأَيْتُكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيْلاً بِالْوَادِي تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ قَالُوا نَعَمْ مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلَاّ صِدْقاً قالَ فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ)) (ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٢٠٤) (( (ز) يَا بَنِي كَعْبِ بْنِ لُؤَيَ أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَنِي مُرَّةَبْنِ كَعْبٍ أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ أَنْقِذُوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ النَّارِ، يَا فَاطِمَةُ أَنْقِذِي نَفْسَكِ مِنَ النَّارِ فَإِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ الله شَيْئاً غَيْرَ أَنَّ لَكُمْ رَحِماً سَأَبُلَّهَا بِبِلَالِهَا)) (من) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٢٠٥) (( (ز) يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ وَالالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ فَإِنَّ الالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ هَلَكَةٌ فَإِنْ كانَ لَابُدَّ فَفِي التَّطَوُّعِ لَا فِي الْفَرِيضَةِ، يَا بُنَيَّ إِذَا دَخَلْتَ عَلَى أَهْلِكَ فَسَلِّمْ تَكُونُ بَرَكَةٌ عَلَيْكَ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ، يَا بُنَيَّ إِنْ قَدَرْتَ أَنْ تُصْبِحَ وَتُمْسِيَ لَيْسَ فِي قَلْبِكَ غِشٌّ لأَحَدٍ فَافْعَلْ يَا بُنَيَّ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ مِنْ سُنَّتِي وَمَنْ أَحْيَا سُنَّتِي فَقَدْ أَحْيَانِي وَمَنْ أَحْيَانِي كانَ مَعِي فِي الجَنَّةِ)) (ت) عَن أنس.
(١٤٢٠٦) (( (ز) يَا ثَوْبَانُ اذْهَبْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا إِلَى بَنِي فُلَانٍ وَاشْتَرِ لِفَاطِمَةَ قِلَادَةً مِنْ عَصْبٍ وَسُوَارَيْنِ مِنْ عَاجٍ فَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَلَا أُحِبُّ أَنْ يَأْكُلُوا طَيِّبَاتِهِمْ فِي حَيَاتِهِمُ الدُّنْيَا)) (حم د) عَن ثَوْبَان.
(١٤٢٠٧) (( (ز) يَا جَابِرُ إِذَا كانَ وَاسِعاً فَخَالِفْ بَيْنَ طَرَفَيْهِ وَإِذَا كَانَ ضَيِّقاً فَاشْدُدْهُ عَلَى حِقْوَيْكَ)) (ق د) عَن جَابر.
(١٤٢٠٨) (( (ز) يَا جَابِرُ أَلَا أُبَشِّرُكَ بِمَا لَقِيَ الله بِهِ أَبَاكَ مَا كَلَّمَ الله أَحَداً قَطُّ إِلَاّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ وَكَلَّمَ أَبَاكَ كِفَاحاً فَقَالَ يَا عَبْدِي تَمَنَّ عَلَيَّ أُعْطِكَ قالَ يَا رَبِّ تُحْيِنِي فَأُقْتَلُ فِيكَ ثَانِيَةً فَقَالَ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالى إِنَّهُ سَبَقَ مِنِّي أَنَّهُمْ إِلَيْهَا لَا يُرْجَعُونَ قالَ يَا رَبِّ فَأَبْلِغْ مَنْ وَرَائِي)) (ت هـ) عَن جَابر.
(١٤٢٠٩) (( (ز) يَا جُرْهُدُ غَطِّ فَخِذَكَ فَإِنَّ الْفَخْذَ عَوْرَةٌ)) (حم د ت حب ك) عَن جرهد.
(١٤٢١٠) (( (ز) يَا حَازِمُ أَكْثِرْ مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَاّ بِالله فَإِنَّهَا كَنْزٌ مِنْ كُنُوزِ الجَنَّةِ)) (هـ) عَن حَازِم بن حَرْمَلَة الْأَسْلَمِيّ.