للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الطَّيَالِسِيّ، (وَالْبَزَّار) عَن أُسَامَة بن زيد.

(١٤١٣٩) (( (ز) يَا أَسْمَاءُ إِنَّ المَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ المَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا شَيْءٌ إِلَاّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا، وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ)) (د) عَن عَائِشَة.

(١٤١٤٠) (( (ز) يَا أَشَجُّ إِنَّ فِيكَ لَخَصْلَتَيْنِ يُحِبُّهُمَا الله: الْحِلْمَ وَالتُّؤَدَةَ)) (هـ) عَن أبي سعيد.

(١٤١٤١) (( (ز) يَا أَعْرَابِيُّ إِنَّ الله غَضِبَ عَلَى سِبْطَيْنِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَمَسَخَهُمْ دَوَابَّ يَدِبُّونَ فِي الأَرْضِ فَلَا أَدْرِي لَعَلَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا مِنْهَا، يَعْنِي الضَّبَّ فَلَسْتُ آكُلُهَا وَلَا أَنْهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; عَنْهَا)) (م) عَن أبي سعيد.

(١٤١٤٢) (( (ز) يَا أَفْلَحُ تَرِبَ وَجْهُكَ)) (ت) عَن أم سَلمَة.

(١٤١٤٣) (( (ز) يَا أَكْثَمُ اغْزُ مَعْ غَيْرِ قَوْمِكَ يَحْسُنْ خُلُقُكَ وَتَكْرُمْ عَلَى رُفَقَائِكَ، يَا أَكْثَمُ خَيْرُ الرُّفَقَاءِ أَرْبَعَةٌ، وَخَيْرُ الطَلَائِعِ أَرْبَعُونَ، وَخَيْرُ السَّرَايَا أَرْبَعُمِائَةٍ، وَخَيْرُ الجُيُوشِ أَرْبَعَةُ آلَافٍ، وَلَنْ يُغْلَبَ اثْنَا عَشَرَ أَلْفاً مِنْ قِلَّةٍ)) (هـ) عَن أنس.

(١٤١٤٤) (( (ز) يَا أُمَّ الْعَلَاءِ أَبْشِرِي فَإِنَّ مَرَضَ المُسْلِمِ يُذْهِبُ الله بِهِ خَطَايَاهُ كَمَا تُذْهِبُ النَّارُ خَبَثَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)) (د) عَن أمّ العلاءِ.

(١٤١٤٥) (( (ز) يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا جَنَّاتٌ فِي جَنَّةٍ، وَإِنَّ ابْنَكِ أَصَابَ الْفِرْدَوْسَ الأَعْلَى، وَالْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا وَأَفْضَلُهَا)) (ت) عَن أنس.

(١٤١٤٦) (( (ز) يَا أُمَّ حَارِثَةَ إِنَّهَا لَيْسَتْ بِجَنَّةٍ وَاحِدَةٍ: وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كِنَّهَا جِنَانٌ كَثِيرَةٌ، وَإِنَّ حَارِثَةَ لَفِي الْفِرْدَوْسِ الأَعْلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ;)) (حم خَ) عَن أنس.

(١٤١٤٧) ((يَا أُمَّ سَلَمَةَ إِنَّهُ لَيْسَ آدَمِيٌّ إِلَاّ وَقَلْبُهُ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الله: فَمَنْ شَاءَ أَقَامَ، وَمَنْ شَاءَ أَزَاغَ)) (ت) عَن أمّ سَلمَة.

(١٤١٤٨) (( (ز) يَا أُمَّ سَلَمَةَ لَا تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ فَإِنَّهُ وَالله مَا نَزَلَ عَلَيَّ الْوَحْيُ وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ غَيْرَهَا)) (ختن) عَن عَائِشَة.

(١٤١٤٩) (( (ز) يَا أُمَّ سُلَيْمٍ أَمَا تَعْلَمِينَ أَنِّي اشْتَرَطْتُ عَلَى رَبِّي فَقُلْتُ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَرْضَى كَمَا يَرْضَى الْبَشَرُ وَأَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ فَأَيُّمَا أَحَدٍ دَعَوْتُ عَلَيْهِ مِنْ أُمَّتِي بِدَعْوَةٍ لَيْسَ لَهَا

<<  <  ج: ص:  >  >>