(١٣٤١٩) ((لَا تُرَوِّعُوا المُسْلِمَ فَإِنَّ رَوْعَةَ المُسْلِمِ ظُلْمٌ عَظِيمٌ)) (طب) عَن عَامر بن ربيعَة.
(١٣٤٢٠) ((لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الإِفْطَارَ وَأَخَّرُوا السُّحُورَ)) (حم) عَن أبي ذرّ.
(١٣٤٢١) ((لَا تَزَالُ أُمَّتِي عَلَى الْفِطْرَةِ مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا المَغْرِبَ إِلَى اشْتِبَاكِ النُّجُومِ)) (حم دك) عَن أبي أَيُّوب وَعقبَة بن عَامر، (هـ) عَن الْعَبَّاس.
(١٣٤٢٢) (( (ز) لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ يُلْقَى فِيهَا وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ حَتَّى يَضَعَ فِيهَا رَبُّ الْعِزَّةِ قَدَمَهُ فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ وَتَقُولُ: قَطِ قَطِ، وَعِزَّتِكَ وَكَرَمِكَ، وَلَايَزَالُ فِي الجَنَّةِ فَضْلٌ حَتَّى يُنْشِىءَ الله لَهَا خَلْقاً آخَرَ فَيُسْكِنَهُمْ فِي فُضُولِ الجَنَّةِ)) (حم ق ت ن) عَن أنس.
(١٣٤٢٣) ((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الحَقِّ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ)) (ك) عَن عمر.
(١٣٤٢٤) ((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ الله وَهُمْ ظَاهِرُونَ)) (ق) عَن الْمُغيرَة.
(١٣٤٢٥) (( (ز) لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الحَقِّ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ الله وَهُمْ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ)) (مته) عَن ثَوْبَان.
(١٣٤٢٦) (( (ز) لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ الله لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ الله وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاسِ)) (حم ق) عَن مُعَاوِيَة.
(١٣٤٢٧) ((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَوَّامَةً عَلَى أَمْرِ الله لَا يَضُرُّهَا مَنْ خَالَفَهَا)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٤٢٨) (( (ز) لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ لَا يَضُرُّهُمْ خُذْلَانُ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ)) (هـ حب) عَن قُرَّة بن إِيَاس.
(١٣٤٢٩) (( (ز) لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ فَيَقُولُ أَمِيرُهُمْ: تَعالَ صَلِّ لَنَا فَيَقُولُ لَا إِنَّ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ أَمِيرٌ تَكْرِمَةَ الله لِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الأُمَّةِ)) (حم م) عَن جَابر.