أنْ رُزِقَتْ غُلاماً فَلَمَّا تَرَعْرَعَ جاءَ ذِئْبٌ فاحْتَمَلَهُ فَخَرَجَتْ تَعْدُو فِي أثَر الذِّئْبِ وَهِيَ تَقُولُ ابْنِي ابْنِي فَأمَرَ الله تَعَالَى مَلَكاً الْحقِ الذِّئْبَ فَخُذ الصَّبِيَّ مِنْ فِيهِ وَقُلْ لأُمِّهِ الله يُقْرِئُكِ السَّلامَ وقُلْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ لُقْمَةٌ بِلُقْمَةٍ)) (ابنُ صصرى) فِي أَمَالِيهِ عَن ابنِ عَبَّاسٍ.
(١١٣) ((أتاكُمْ أهْلُ اليَمَنِ هُمْ أرَقُّ أفْئِدَةً وألْيَنُ قُلُوباً الإيمَانُ يَمَانٍ والحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ والفَخْرُ والخُيَلاءُ فِي أَصْحَاب الإبِلِ والسَّكِينةُ والوَقارُ فِي أهْلِ الغَنَمِ)) (ق) عنْ أبي هُرَيْرَةَ.
(١١٤) (ز) ((أتَاكُمْ أهْلُ اليَمَنِ هُمْ أضَعَفُ قُلُوباً وأرَقُّ أفْئِدَةً الفِقْهُ يَمَانٍ والحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ)) (ق ت) عَن أبي هُرَيْرَةَ.
(١١٥) (ز) ((أتاكُمْ شَهْرُ رَمَضانَ شَهْرٌ مُبارَكٌ فَرَضَ الله عَلَيْكُمْ صِيامَهُ تُفْتَحُ فِيهِ أبْوابُ الجَنَّةِ وتُغْلَقُ فِيهِ أبوابُ الجَحِيمِ وتُغَلُّ فِيه مَرَدَةُ الشَّياطينِ وَفيهِ لَيْلَةٌ هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَها فَقَدْ حُرِمَ)) (حم ن هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١٦) ((أتانِي آتٍ مِنْ عنْدِ رَبِّي فَخَيَّرَنِي بَيْنَ أنَ يُدْخِلَ نِصْفَ أمَّتِي الجَنَّة وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ فاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ وهِيَ لِمَنْ ماتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّه شَيئاً)) (حم) عَن أبي مُوسَى (ن حب) عَن عَوْف بن مَالك الأشجَعي.
(١١٧) ((أَتَانِي آتٍ مِنْ عِنْدِ رَبِّي عَزَّ وجَلَّ فَقَالَ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مِنْ أُمَّتِكَ صَلَاةً كَتَبَ الله لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتِ ومَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئاتٍ ورَفَعَ لَهُ عَشْرَ دَرَجاتٍ وَرَدَّ عَلَيْهِ مِثْلها)) (حم) عَن أبِي طَلْحَةَ.
(١١٨) (( (ز) أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ عِنْد رَبِّي فَقَالَ صَلِّ فِي هَذَا الوَادِي المُبَارَكِ يَعْنِي العَقِيقَ وقُلْ عُمْرَةٌ فِي حَجَّةٍ)) (حم خَ د) عَن عمَرَ.
(١١٩) (( (ز) أَتَانِي اللَّيْلَةَ ربِّي تَبارَكَ وَتَعَالَى فِي أحْسَنِ صُورَةٍ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ هَلْ تَدْرِي فِيمَ يَخْتَصِمُ المَلأ الأعْلَى قُلْتُ لَا فَوَضَعَ يَدَهُ بَيْنَ كَتِفَيَّ حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَهَا بَيْنَ ثَدْيَيَّ فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ هَلْ تَدْرِي فِيمَ يَخْتَصِمُ المَلأ الأعلَى قُلْتُ نَعَمْ فِي الكَفَّاراتِ والدَّرَجات والكَفَّاراتُ المكْثُ فِي المَساجِدِ بَعْدَ الصَّلَواتِ والمَشْيُ على الأقْدَامِ إِلَى الجَمَاعاتِ وإِسْباغُ الوُضُوءِ فِي المَكارِهِ قالَ صَدَقْتَ يَا مُحمَّدُ ومَنْ فَعَلَ ذلِكَ عاشَ بِخَيْرٍ وَمَاتَ بِخَيْرٍ وكَانَ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أمُّهُ وَقَالَ يَا محمَّدُ إِذا صَلَّيْتَ فَقُلْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute